فى نهاية حوار صحفى استمر نص ساعة المفترض انه عن الرواية دار أغلبه حوالين الألفاظ"البذيئة" فى الرواية وضرورة استخدامها فى دفاع منى مالوش أى مبرر عن فكرة تجاوزها الزمن-جه السؤال ده
-انت عندك أولاد؟
-نعم؟
-معلش جاوب
_آه عندى ولد
-عنده كام سنة ؟
-ايه علاقة ده بالرواية؟
-هقولك بس قول
-سنة وست شهور
-طب لو ابنك كبر وقرا الألفاظ البذيئة دى تفتكر هيبقى فخور بيك؟
-آه طبعا لما يكبر هيبقى فخور بيا لأنى أكيد هربيه أحسن ما انتى اتربيتى وأنا اتربيت هربيه يبقى بنى آدم
_قصدك هيبقى متحرر يعنى
-.........!!!!
(وانا مروح فكرت أنا ليه كنت بدافع عن استخدامى ألفاظ بذيئة فى الرواية فى حين أن السؤال ده هيفضل فى ذهنى كأكثر سؤال "بذىء اتسألته فى حياتى حتى لو اللى سأله كان بيدعى انه ضدها وانه اتصطدم لما شاف الألفاظ دى،حتى لو كانت نية اللى سأله طيبة)
الحكمة المستفادة:فى حاجات فى الدنيا أكثر بذاءة من ألفاظ فى عمل فنى )
This comment has been removed by the author.
ReplyDelete