Monday, April 9, 2012

حصريا ..مذكرات عمر سلمانوفيتش..الانسان الذى لا يعرفه أحد..اعترافات وايفهيات رخيصة


كيف كانت طفولة عمر سليمانوفيتش؟ ما هى هواياته المفضلة؟ هل مارس السرتنة صغيرا؟ كيف يفضل بوكسراته ؟ هل يحب  القلقاس؟ لماذا لا يبتسم؟ هل هو مرعب كما يشاع ؟ ما هى أسرار أول قصة حب فى حياته؟ ..جوانب انسانية كثيرة لم يجيب عليها أحد ..ولا عمر سليمانوفيتش  نفسه..

ظلت تلك الجوانب خفية عصية على الدمع،نظرا لحساسية موقف عمر سليمانوفيتش فى السابق وتربص الخونة به منذ كان فى بطن السيدة أمه التى لا تحمل جنسية أمريكية،بل لا تحمل أى جنسية على الاطلاق،بعد أن أخفى عمر سليمانوفيتش معالمها فى نوبة شك مبالغ فيها(كان يخشى أن تكون قد خبئت عليه أنها تحمل جنسية أخرى عندما لمحها تحمل شيئا أخضر ،أخفته سريعا،لكنه ندم بعد أن اكتشف ان ما كان يظنه باسبورا،طلع دفتر توفير).
اعترافات عمر سليمانوفيتش الحصرية على تياترو صاحب السعادة ،لم تأت تحت التعذيب أو الضغط،أو الكهربة (كهربتى انا طبعا).
لكنها كانت أشبه بقعدة مودة وجلسة مواطن مع أخوه المواطن،كشف فيها الرجل ذو الوجه الحديدى وقلب الخساية بمكنون صدره،الصحفى الخارق زرياب حصل على إذن بنشر مقاطع من مذكراته التى تثبت بالدليل القاطع وبالعشرة دول ،أن مكنون صدر عمر سليمانوفيتش ليس مجرد بلغم،نتيجة تدخينه السيجار الفخم.
انه انسان،مثلنا مؤخرته كعقله بها الكثير من الغازات المحرمة دوليا،الفرصة التى لن تعوض لرؤية هذا الغامض على حقيقته....
واللآاااااااااااااااان ...مع فقرة عمر سليمااااااااااانووووووفيتش ..القصة المليئة بالمشاعر والسيكو دراما ..الانسان قبل الحيوان ..الرجل الذى لم يعرفه أحد...ولكن بعد الفاااااااااااصل
--------
(موسيقى السيرك..)
-----
(فاصل  إعلانى)

كتونيل .. الكلوت اللى تعرفه أحسن من الكلوت اللى ما تعرفوش
-----
ألويز...خلاص من النهارده  مافيش خوف تانى..مافيش دم تانى ..
-----
الخونة ..بيشجعوا مصر ..واحنا معاهم ..كوكاكولا الراعى الرسمى للخونة فى مصر
-----
اشرب عصير إخوان ..المشروب المفضل لرجل الموساد الأول فى الشرق الأوسط..الموساد :نحمل الخابور لمصر..نياهاهاها.
-----
(موسيقى السيرك).
----
البداية
كانت أول عملية لعمورة وهو ابن ست سنوات،قبل أن يكبر ويصبح ابن ستين كلب.
وهى الفترة التى التحق بها عمورة بحضانة المخوبرات العامة ..
لم يكن التحاقه بالمخوبرات وليد الصدفة،كانت هناك مراقبة حقيقية للطفل الذى كانت أول كلمة ينطقها فى حياته :خونة.
يقول عمورة عن ذلك:أحببت الكلمة جدا،وارتبطت بى حتى أنى على عكس ما يشاع أحب الخونة،واراهم كملائكة صلع صغار،لذا ارددها عشرون مرة فى اليوم.
المخوبرات العامة أيضا راقبت أول رد فعل له عندما،عندما علم من أمه أنه اصيب بالصفرا وهو رضيع،فبحث عن الداية وحاول قتلها.
لكن كل هذا لم يكن سببا فى دخوله حضانة المخوبرات العامة،السبب الحقيقى الذى حسم أمر التحاقه بالمدرسة،كانت موهبة ربانية،فهو أول طفل أقرع فى الانسانية،مما يعنى أنه يصلح لمهمة زرعه فى السيرك القومى،بعد أن اخترقه أسد إسرائيلى،لينقل تجربة السيرك المصرى إلى تل أبيب،كان مهمته أن يعرف أى اسد فيهم هو الجاثوث،هكذا كان ينطقها وقتها.
وهناك تعلم عمورة أولى قواعد النفخ،وهو السبب الحقيقى فى تسمية المسرح بالبالون،فبعض أن فشل عمورة فى التعرف على هوية الأسد الاسرائيلى،قام بنفخ كل اعضاء السيرك وحيواناته،ولما لم يعترف أحد،نفخ السيرك نفسه،ومن هنا جاءت التسمية الخالدة لمسرح"البالون".
لكن عمورة لم ييأس،وظهرت موهبته فى لعبة الكهربا،وبهذا اصبح رجل الكهربا فى السيرك،حيث كان يكهرب الجمهور حتى يحصل منهم على اعترافات عن هوية الأسد.
لكن تفوقه الحقيقى كان فى فقرة الساحر:عندما اخفى سبعة مواطنين لم يعثر أحد لهم على أثر حتى الآن.لم يكن شريرا،كان يحاول ان يوصل رسالة إلى المجتمع:أنا ظريف ويمكنكم الاعتماد على،يمكننى الهزار.
لا يمكن أن نصف عمورة بالقسوة،فبعد أن هرب الأسد الإسرائيلى عليه شعر عمورة بعاطفة ما نحو الأسد الذى لم يتعرف أبدا على هويته.
الأسد الذى لم يكن سوى بنى آدم متخفى على هيئة أسد يدعى كوهين شالوم حزوئيتش،كان يكن عاطفة بدوره نحو عمورة،الذى رأى فيه ما يؤهله لتطليع ميتين أجيال،دون أن يغمض له جفن،وعندما عاد إلى اسرائيل،تقاعد من الخدمة فى الموساد،ليصبح حاخاما كبيرا .وفى ليلة السبت دعا  حزئويتش عند حائط المبكى :اللهم ارزق اسرائيل إحدى العمرين عمر سليمانوفيتش أو فاروق جعفر.
وهنا حدثت المعجزة وهى الدعوة التى شعر بها عمورة عندما انتصب زبه وهو السابعة من عمره،وشعر وقتها،بآلام لم  يفهمها،وبلغت درجة شكه فى زبه مبلغا عظيما،حتى أنه فكر فى قطعه،أو كهربته.
فى الحقيقة ان عمورة كان محقا فى شكوكه،فكوهين شالوم حزوئيتش،زرع خط ساخن فى خصيته،بعد ان استطاع أن يكسب ثقته ويصبح صديقه الأول والأخير،فيما بعد سيصبح هذا الخط الساخن هو عنوان حياة عمورة،فلن يمر يوم فى حياة عمر،دون أن يناديه حزئويتش نداءا روحيا ينطلق عبر الأثير فى موجات كهرومغماطيسية لتوقف زب سليمانوفيتش،ليتصل به يوميا عن طريق السرتنة،دون أن يعرف أنه الأسد الاسرائيلى(سيعترف له حزئويتش له بذلك قبل وفاته بيوم واحد،قبل أن يسلم عدة الخط الساخن إلى نتنياهوفيتش)

وهكذا اضطر عمر سليمانوفيتش أن يحيا على السرتنة طيلة حياته،كطفل وكمراهق وكعجوز،لكن ليس كما تظنون لأسباب تافهة كالغريزة الانسانية،بل كان يسرتن من أجل الوطن..الكلمة الدافية الحافية اللى بتجمعنا كلنا لأن البطاطا اللى فيها سخنة جدا والمعسل حلو جدا ..مصر يا رأفت ..مصر جدا)
------
(الموسيقى التصويرية لفيلم بيرنينج أفطر ريدينج بط هوين برازر مسلم هود)
----
(فاصل اعلانى)
تايجر كينج ..زى ما بتاخد فيها ..لازم تدى لحد
---
تايجر كينج..اسأل النظام المخلوع ولا تسألش طبيب
--
تايجر كينج..الوصفة العالمية لمرشحى الرئاسة فوق السبعين
--
تايجر كينج ..الذى توقفت بعده المطربة العاطفية نجاة عن غناء..أنا بس تناك
--
تايجر كينج..تايجر كينج ..تايجر كينج ..تايجر كينج ..تايجر كينج
---
تايجر كينج..هل تعانى من سرعة "القذف"..وارتخاء فى بتاعك..مراتك بتعايرك؟ حاسس بذل الإبل؟..يا زبالة...طب ليه تبهدل بنات الناس معاك ؟..
---
تايجر كينج ..تايجر كينج ..الاعلان مش بيخلص لأنه واخد تايجر كنج .
----
تايجر كينج..اشتر الآن لتحصل على أول زب يعمل بالطاقة الشمسية.
---------
(موسيقى اعلان تايجر كينج)
-----
الحب الأول
يظن العملاء والإخوان والخونة والبلطجية ومروجى الاشاعات واصحاب الأجندات المنفسنين على مصر،ان عمورة بلا قلب.
لكنه رجل مرهف الحس،شديد الرومانسية،وأقل حاجة تخلى الدمعة تفر من عينه فيعتقلها.
عانى عمورة من آثار الحب الأول..كانت منى.. تلك التى لم يتزوجها أدهم صبرى طيلة مائة عدد وأكثر،لأنها بنت كلب معقدة.
عمورة ليس هو أدهم صبرى بالطبع،لكن هذا لا ينفى عنه أنه رجل المستحيل كما يسميه احباؤه،فمن "المستحيل" وجود رجل مثله على هذا الكوكب.
كان عمورة يحب منى وفقا لمصطلح  الباحث وخبير الاسلام السياسى سليمان عيد:حب من طرف تالت.
بدأ الأمر عندما كانت منى مع أدهم على الكورنيش فى  مصر الحقيقية وبيضربوا بطاطا سخنة جدا.
كان سليمانوفيتش،فى مهمة سرية متخفى فيها كبائع بطاطا وطنى.
عندما رآه أدهم قال له :سلمانوفيتش ..واحشنى يا بن المهبوشة.
لكن عمورة رد عليه بالشفرة  التى تعلمها فى مدرسة المخوبرات:الفلة فى المانفلة والمورتة فى قرع الحلة.
غضب أدهم بينما ضحكت منى بمرقعة،فقد كان معنى الشفرة:مين الحتة الفرس اللى معاك دى يا ابو الأدهايم.
لكن أدهم تحمل من أجل الوطن ورمزه الممثل فى البطاطا،بينما وقع سلمانوفيتش فى الحب من أول نظرة.
طارد سلمانوفيتش منى كثيرا،بشكل رأته منى رومانسية لم تجدها فى أدهم صبرى المشغول عنها بالذهاب للجيم وحقن الأمينو لنفخ عضلاته.
أول جواب رومانسى ارسله سليمانوفيتش لمنى،كان مفخخا،ورقدت شهرا فى المستشفى.
عندما لم تجيب منى على جوابه الأول،حاول تفجير المستشفى.
هذا الجنون أعجب منى فى البداية عشان تكيد أدهم،فهى لم تسامحه عندما  استعبط وعامل فيها فاقد الذاكرة،عشان يهيص مع سونيا جراهام ويتجوزها عرفى.
مشيت منى مع سليمانوفيتش حبة كده على سبيل العلوقية،عشان تسمع كلمات ناعمة على غرار:انتى عميلة قلبى..بط هوين؟..بحبك ..رغم ان مصر غير مؤهلة للرومانسية..هعيش خدام تحت رجيلكى لو جمعت التوكيلات اللازمة..الجيش والشعب إيد واحدة.
لكن القدر لعب لعبته،وزهقت منى،ورجعت لأدهم اللى وعدها انه  من النهارده مش هيروح الجيم تانى..لأن مصر بتتغير واحنا معاها.
سليمانوفيتش اتجن،وهددها بشرايط سكس ليها مع أدهم لما طلعت معاه روما على حساب المخوبرات بحجة انهم هيحاربوا تنظيم السكوربيون وهما راحيين يقضوها،منى كانت بجحة حبيتن ما خافتش من حكاية الشرايط دى.
اضطر سليمانوفيتش انه يخطفها ويعذبها  بمنتهى الرومانسية،لكن أدهم صبرى رجل المستحيل،جه فى اللحظة الأخيرة،وطار بأطرافه الأربعة،وهربها واتنكر هو على هيئة منى.
لما جه سليمانوفيتش لقى أدهم اللى عامل منى بيقوله :أد كده كنت بتحبنى يا عمورة..هئت لك.
سليمانوفيتش فك أدهم اللى عامل منى،فأدهم ربطه وعمل معاه السليمة بأطرافه الخمسة وصوره فيديو،وهدده انه لو دور عليهم هينشر الفيديو.
توقف نبيل فاروق بعدها عن كتابة أى أجزاء أخرى لرجل المستحيل واكتفى بكتابة مقالات بيضان فى الجرائد،نظرا لهروب أدهم ومنى اللذين اختفيا تماما عن انظار سيلمانوفيتش.
ليس من حق أى بعد هذا أن يشكك فى رومانسية وطيبة سليمانوفيتش المسكين،الذى تحطم قلبه تماما بعد خيانة منى،وظل يبكى كطفل أصلع ،لم يكن قاسيا لا يخدعكم الظاهر،كان فقط يحاول ارسال رسالة،وكبطل فيللينى فى فيلم الطريق ربما هو   ككلب طيب لا يجيد الكلام فينبح ،الدليل الأكبر على رومانسيته،أنه واختطف هانى شاكر فى قبو،ليغنى له مخصوص:عيد ميلاد جرحى أنا...ولا اعرف ان كان سليمافونيتش قد عوض ما فعله أدهم صبرى فى هانى شاكر أم لا،لكن شاكر على الأرجح كان سعيدا.
---
فاصل
أغنية من انتاج الشئون المعنوية
(يا مصر يا حلوة يا مقمعة
شرفتى اخواتك الأربعة
مهما يا مصر اتفشختى
دايما صورتك فى قلبى
قاعدة ومربعة

عايزين يبهدلوكى
عايزين يقسموكى
اربع دول مربعة
لكن لا
وألف لا لكل أعداء الحياة
اللى عايزنها مولعة
خمسة وخميسة عليكى
وكبة فى اللى يعاديكى
يا حلوة يا مقمعة).
-----------
كيف حصل على لقب "الجنرال"
عندما هربت منى،ضاقت الدنيا فى وجه سليمانوفيتش،واحس ان عليه أن يحصل على بداية جديدة،وكانت تلك البداية هى الحصول على  لقب"جنرال".
وأسرع طريقة للوصول إلى ذلك هى الذهاب إلى الحسين،وكشف المجاذيب ،وهم فى الأصل عملاء جندهم المريخيين،لمراقبة سلوك الكائن البشرى.
لم يخفيهم المريخين على هيئة مجاذيب،بل بائعى حمص شام عاديين،لكن مراقبة سلوك الكائن البشرى،دفعتهم للجنون.
لكن التقارير التى وصلت سيلمانوفيتش،لم يكن بها تلك المعلومة.
وذات ليلة –ليلاء بالضرورة-ذهب سلمانوفتيش متنكرا على هيئة سائح ليقبض على عملاء المريخين المنتشرين فى الميدان.
وفى مشهد سوريالى،جاء سيد سلاكة صاحب الكرامات،وطرقع باصبعه ليختفى المصلون والمارة والسياحة،والآكلون فى الدهان،لم يتبق أحد سوى المجاذيب.
قال سلاكة  بصوت رخيم وهو يقول:كنا فى انتظارك ياسليمانوفيتش .
بكى عمورة بين يدى سلاكة،فسأله سلاكة :لماذا تبكى يا ولدى..فقال سليمانوفيتش:نفسى مرة واحدة فى حياتى اتنكر من غير ما حد يعرفنى.
قال سلاكة بنفس الصوت الرخيم :خذلك الموساد يا عمر...ألم تعرف ان الخيانة مع المريخين أفكه.
فى تلك اللحظة الفارقة والفشيخة،توقف زب عمر سليمانوفيتش،كان الموساد يتصل روحيا فى تلك اللحظة،ولم يملك سوى أن يسرتن فى ذلك أمام سلاكة ليرد الاتصال..أجبره سلاكة على أن يبعث الرسالة الخالدة التى تنرفذ اليهوديييين دائما:من المخابرات المريخية إلى الموساد الإسرائيلى شكرا لحسن تعاونكم معنا".
سمع ميدان الحسين كله صوت شخرات كل عائلة نتتنياهوفيتش فى ارجاء تل أبيب "لأةةةةةةة..انه نفس القفا من جديد".
هنا بدأت مراسم تنصيب سلمافونيتش كجنرال من قبل على سلاكة مجذوب الحسين وعميل المريخيين،الذى بدأ بسؤال :يعرف الانسان من بوكسره ..اقلع حتى أراك".
البوكسر الأحمر الذى رسم على جانبه نجمة داود،أجب على سلاكة لدرجة انه اصر انه يأخذه كتذكار،بينما فى الحقيقة سيرسله للمريخين لدعم ابحاثهم فى التفسير الذى قضى على أجيال من المريخين "كيف يفكر الكائن البشرى" قد بلغت شأنا عظيما الا فئة وحيدة من الكائنات البشرية المقيمة فى مصر،والتى تدعى  محبى الفلول والتى تفضل أن تناك من دبر،ورغم ان ذلك محرم فى ديانتهم،الا انهم يحشرون الدين فى كل كلمة .
اصبح سلماينوفيتش عاريا كما ولدته أمه،ناولوه جاكيتة عليها نياشين من غطيان الكازوزة،والكسرولة وهم يحركون مؤخراتهم فى الهواء كالبط  هوين.
ثم اوقفهم سلاكة قائلا:اذهب وانت الجنرال..جو تو هيل.. أند فاك يور سيلف.
عاد سليمانوفيتش فرحانا بالجاكتة الجديدة،متذكرا الأيام الخوالى وهو طفل عندما كان يدلق القلقاس"أكلته المفضلة" على جلابية العيد.
فى بيته جاءته الرسالة،من نتيناهوفيتش:هاها ها ...شكرا عمورة على كل مجهوداتك،لقد تمكنا من المريخين تلك المرة،وكشفنا أسرارهم.
كان سليمانوفيتش يأكل القلقاس ويدلدق على الجاكيتة الجديدة:وهو يقول ..عجيب أمركم أيها المريخيون..تؤمنون بأشياء عجيبة..تحبون الفلول حبا جما ويأكلكم الاسلاميون أكلا لما..وانتوا ولاد متهاكة وفاكرينها فتاكة..نياها ..نياهاها...نياهاها ...كح ..كح ..أبووووووووخ.
---
تتر البرنامج
الزعيم مصطفى كامل ومحمد منير فى دويتون مشترك من انتاج الشئون المعنوية وكلمات نبيل خلف فى أغنية وطنية
(تايجر كينج يا تايجر كينج
انت التوب وهما فشنك
ياااااااااااااااااااامصر)












No comments:

Post a Comment